عِمَادَةُ الْوَلاَيَةِ اِلْتَكُّويِنِيَّةٍ / المركز: انها نعم الهدية * تفسير الشعراوي كاملا

الأحد، 10 يونيو 2012

انها نعم الهدية * تفسير الشعراوي كاملا

صدقة جارية لكل من ساهم في نشرها

دع غيرك يستفيد منها
جزاك الله خيرا

من فضلك لا تنسى الدعاء لمن ساهم

بهذا العمل الرائع و ساهم بنقله

دعواتكم الطيبه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آه يا بَغْدادَ ... كيف أشرحُ ما بي وأنا فيكِ دائماً مسكون

أهي مجنونةٌ بشوقي إليها هذه بَغْدادُ أم أنا المجنون؟

بَغْدادُ يا بَغْدادُ يا أميرةَ حبي كيف ينسى غرامه المجنون؟

فلنرفع أيدينا بالدعاء لصلاح حال امتنا وهذا ابسط ما نقدمه لها

وكثيرالكثير فقط اخلص النية لله وادعوا

اللهُم إني لاأعلم مَا يواجه أهلي وأصدقائي وأحبابي من ظروف

وأنت وحدك العالم بها

آللهُم فـ ارحم ضعفهم وأعطيهم سؤالهم وجازهم بـ الخير يَآررب

وأكرمهم بـ اليسر بعد العسر والفرج بعد الضيق

رباه إجعل أيامهم كما يُريدون وإملأ حياتهم بـ السعاده

شوفوا بيت كلب باريس هلتون

الجناح الملكي اعلى صرح علاجي عالمي

موسسة المعجزات العلاجية عن بعد

انت في بيتك اينما تكن يتم الشفاء ايام تفصل بينك وبين المرض

عمادة الولاية التكوينية

موسوعة الأدعية الصحيحة

http://www.islamguiden.com/do3a/index57ac.html?d3a=18

إجمع يوميا ملايين الحسنات مجانا

http://www.azkary.com

لكي نتعلم أن نحمد الله من أعماق قلوبنا

http://www.safeshare.tv/w/iMVfrZMFAX

تفسير شيخنا الشعراوي كاملا

http://elsharawy.com/

المصحف الجامع عمل يستحق الاطلاع عليه

http://www.mosshaf.com/web/

قصص الأنبياء

http://ar.islamway.com/collection/2583

مصحف الذكر الحكيم

http://www.tvquran.com/atheker.htm

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

القرآن الكريم سماحة المقدس عميد الولاية التكوينية قدس الله سره نسالكم الدعاء ۩۞۩ٌ بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ۞ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ۞ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ۞ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ۞ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ۞ اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ۞ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ۞ صَدَقَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيْم ۩۞۩ٌــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أَللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ نَزَغَـاتِ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَكَيْدِهِ وَمَكَائِدِهِ، وَمِنَ الثِّقَةِ بِأَمَـانِيِّهِ وَمَوَاعِيدِهِ وَغُرُورِهِ وَمَصَائِدِهِ، وَأَنْ يُطْمِعَ نَفْسَهُ فِي إضْلاَلِنَا عَنْ طَاعَتِكَ وَامْتِهَانِنَا بِمَعْصِيَتِكَ، أَوْ أَنْ يَحْسُنَ عِنْدَنَا مَا حَسَّنَ لَنَا، أَوْ أَنْ يَثْقُلَ عَلَيْنَا مَا كَرَّهَ إلَيْنَا. أللَّهُمَّ اخْسَأْهُ عَنَّا بِعِبَادَتِكَ، وَاكْبِتْهُ بِدُؤوبِنَا فِي مَحَبَّتِكَ، وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ سِتْراً لاَ يَهْتِكُهُ،